يوسف زيدان للمشاركين في «30 يونيو»: سأكون معكم إما أن يصعد الصوت أو ينزل الموت

يوسف زيدان للمشاركين في «30 يونيو»: سأكون معكم إما أن يصعد الصوت أو ينزل الموت

06/11/2013 - 01:22
وجه الدكتور يوسف زيدان، الكاتب والروائي، في صفحته على «فيس بوك»، الإثنين «رسالة مسائية للخارجين في 30 يونيو»، قائلاً: «سأكونُ معكم، و مع حُلم هذا الوطن.. فإما أن يصعد الصوتُ، أو ينزل الموتُ».
كان يوسف زيدان وجه «رسالة مسائية إلى رئيس الجمهورية»، طالب فيها الدكتور محمد مرسي بـ«التحرك بنيه صادقة قبل فوات الأوان، لأن الوقت ضيق».
وقال «زيدان» في رسالته: «إلى رئيس الجمهورية، حالُك الآن لا يمكن أن يخرج عن أحد هذين الأمرين، فلا ثالث لهما: أن تكون مُدركاً لما يجرى في أنحاء مصر من غضبٍ عام قد تزايد حتى صار احتقاناً يُنذر بالانفجار، أو تكون غائباً بمن حولك عما يحيط بك و سيلحق بك، لا محالة».
وتابع: «فإن كان الأمرُ الأولُ، فما قعودُك عن المبادرة إلى إنقاذ البلاد من هوّة لا يعلم قرارها إلا الله، أولم ترَ كيف كانت عاقبة السابقين الذين ضلّلتهم التقارير، حتى لحق بهم سوءُ المسير و المصير؟ و إن كان الأمر الآخر و ليته لا يكون، فلا داعي للكلام أصلاً ولا معنى لحوارٍ يرمى إلى التحوير».
أضاف: «إعلم يا رئيسَ الجمهورية أن معارضيك أرحم بك من مؤيديك، لأنهم ينبّهونك، والآخرون يخدّرونك، وشتّان ما بين المنتبه و المُخدَّر».
هذا المحتوى من «المصري اليوم»..

يوسف زيدان للمشاركين في «30 يونيو»: سأكون معكم إما أن يصعد الصوت أو ينزل الموت

06/11/2013 - 01:22
وجه الدكتور يوسف زيدان، الكاتب والروائي، في صفحته على «فيس بوك»، الإثنين «رسالة مسائية للخارجين في 30 يونيو»، قائلاً: «سأكونُ معكم، و مع حُلم هذا الوطن.. فإما أن يصعد الصوتُ، أو ينزل الموتُ».
كان يوسف زيدان وجه «رسالة مسائية إلى رئيس الجمهورية»، طالب فيها الدكتور محمد مرسي بـ«التحرك بنيه صادقة قبل فوات الأوان، لأن الوقت ضيق».
وقال «زيدان» في رسالته: «إلى رئيس الجمهورية، حالُك الآن لا يمكن أن يخرج عن أحد هذين الأمرين، فلا ثالث لهما: أن تكون مُدركاً لما يجرى في أنحاء مصر من غضبٍ عام قد تزايد حتى صار احتقاناً يُنذر بالانفجار، أو تكون غائباً بمن حولك عما يحيط بك و سيلحق بك، لا محالة».
وتابع: «فإن كان الأمرُ الأولُ، فما قعودُك عن المبادرة إلى إنقاذ البلاد من هوّة لا يعلم قرارها إلا الله، أولم ترَ كيف كانت عاقبة السابقين الذين ضلّلتهم التقارير، حتى لحق بهم سوءُ المسير و المصير؟ و إن كان الأمر الآخر و ليته لا يكون، فلا داعي للكلام أصلاً ولا معنى لحوارٍ يرمى إلى التحوير».
أضاف: «إعلم يا رئيسَ الجمهورية أن معارضيك أرحم بك من مؤيديك، لأنهم ينبّهونك، والآخرون يخدّرونك، وشتّان ما بين المنتبه و المُخدَّر».
هذا المحتوى من «المصري اليوم»..

رجل اهبل وعبيط وغبي ومسلوب الارادة
ومغيب وناقص من كل مقومات الرجولة
ليس له كلمة في اي موضوع لم يتوجه الى اي مكان إلا بأوامر و الذهاب بميعاد والرجوع بميعاد
حتى الاكل لايأكل بدون اوامر نومه اكله شربه صحيانه دخوله الحمام وخروجه منه الصلاة في اي مسجد يذهب صللي لاتصللي
زياراته قل كزا ولاتقل كزا مراقب في كل حركاتة لايملك من امره شيئ لايعرف متى وكيف واين . لاعرف اي شئ إلا فيه حينه لم ينم وفي رأسه معلومة ويصحو ولا يعرف برنامج يومه لايتصل إلا في الطوارئ ممنوع الاتصال عشوائي بأي حد في مكتب الضلال الارشاد ممنوع منعا باتا الاتصال على اهله بدون اذن جميع تليفوناته لاتقبل اي مكالمات دون المسجلين عليها ولايمكنه الاتصال إلا بهم ارقامه تتغير دائما
وحتى اجهزة تليفوناته دائما تتغير ممنوع فتح حساب له على النت بدون علم ممنوع عليه متابعة مايدور حوله من تطورات اوتصفح النت إلا في اضيق الحدود تحت مراقبة صارمة حتى مشاهدة التلفزيون ممنوع .. اي رئيس هذا الذي يملى عليه
اي رئيس هذا الذي لايستطيع ان يكون منفردا بقرار واحد
اي رئيس هذا معدوم الشخصية لايعرف حتى مايدور حوله بل مايدور في بيته انه الرئيس الطرطور الذي على رأس مصر واذا خلعته ظهر جمالها